• Breaking News

    SKRIPSI BERBAHASA ARAB



    الباب الأول
    المقدمة
    أ- خلفية المشكلة
    إن اللغة العربية لغة الدين، لها خصائص عظيمة، وخاصتها العليا أنها لغة القرآن الكريم الذي أنزله الله تعالى هدى للناس، قال الله تعالى في القرآن الكريم: إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون (يوسف/12: 2)، كتب وهبة الزهيلي في كتابه أن هذه الآية تدل على عربية القرآن، أي أنه أنزل على محمد العربي بلغة العرب، أفصح اللغات أبينها وأوسعها وأكثرها تأدية للمعاني التي تقوم بالنفوس.[1]
    وثانيها أنها لغة الحديث واللغة التي يتكلم بها أهل الجنة، وسوف نتكلم بها أيضا فيها، وقال فقهاء الحنفية عن فضيلة هذه اللغة: "للعربية فضل عظيم على سائر الألسن وهي لسان أهل الجنة، من تعلمها أو علمها غيره فهو مأجور".[2] 
    وثالثها أنها لغة الكتب والتأليفات والمأثورات التي تصدر منها أنواع العلوم الدينية والدنيوية وضروب المعرفة والثقافة الإسلامية، إن الإنسان كلما ازداد معرفة باللغة العربية كان أقدر على فهم الإسلام، ومع ذلك لم تخل اللغة العربية من ملاحظات وأفكار ومبادئ تتصل بالدراسة العلمية. ورابعها أنها اللغة التي تستخدم في العالم الإنسان التي تربط الناس بعضهم بعضا، حتى تكون إحدى اللغة الرسمية عند الأمم المتحدة فى كل معتمره.
    وبالنظر خصائص وأهمية هذه اللغة العظيمة فلا نتعجب أنها تعلم وتتعلم في أي مكان كان وكذلك في بلدنا المحبوب إندونيسيا. وفى بلدنا هذا،  تعلم اللغة العربية تعليما فى المدارس مثل المدرسة الابتدائية الإسلامية، والمدرسة المتوسطة الإسلامية، والمدرسة الثانوية الإسلامية. وتعلم أيضا فى الجامعات والمعاهد حتى بعض المدرسة العامة التي تعلم فى الحصة الزائدة.
    عند النظرية العامة أن المدرسة المتوسطة الإسلامية هي مدرسة إسلامية أسست لتكوين المسلم الذي يملك النهضة الفكرية الإنسانية، والعالم بأنواع العلوم النافعة وضروب المعرفة، منها علم اللغة العربية.
    إن تعليم اللغة العربية  فى  المدرسة المتوسطة الإسلامية أتى بالنتائج الحسنة إذا دفع بالعوامل الدافعة عليها، منها مادة التعليم. وبالطبع مادة التعليم التي توافق منهج التعليم لهذا التعليم الذي قرره وزارة الشؤون الدينية الإندونيسية. وأما مادة التعليم فهي المادة الأدنى التي لابد على المتعلمين أن يتعلموها لتحصيل المهارة الأساسية عند تعليم اللغة العربية.[3]
    فهناك كتب كثيرة تحتوى علي مادة تعليم اللغة العربية وهي كتاب تعليم اللغة العربية. منها كتاب تعليم اللغة العربية الذي ألفه مامان عبد الجليل التي تستخدم عند تعليم اللغة العربية للسنة الأولى من المدرسة المتوسطة الإسلامية. أما المدرسة المتوسطة التي تستخدمه في تعليمها اللغة العربية فهي المدرسة المتوسطة الإسلامية الأهلية "دار العلم" لانداسن أولين التي تقع فى المنطقة بنجر، المحافظة كليمانتان الجنوبية.
    وكتاب تعليم اللغة العربية للمدرسة المتوسطة الإسلامية الذي ألفه مامان عبد الجليل يحتوى على عدة مواد التعليم ،وهى مادة المفردات والحوار ومادة القواعد ومادة القراءة ومادة الإنشاء والكتابة التي تهدف إلى أربع المهارات اللغوية، وهي:
    1-   مهارة الاستماع
    2-   مهارة الكلام
    3-   مهارة القراءة
    4-   مهارة الكتابة.[4]
    ومن هذه المواد المتعددة أهمها مادة الحوار لأنها محور تعليم للغة العربية للمدرسة المتوسطة الإسلامية، ولها أولوية التقديم. ومن القاعدة العامة عند تعليم اللغة العربية أن يبدأ تعليمها بتعليم الحوار، وعلمت القواعد النحوية والصرفية بعد أن مهر المتعلمون بالحوار والقراءة والكتابة، أو علمت القواعد قليلا عند تعليم الحوار.[5]
    وبعد أن نظر الكاتب إلى مادة الحوار في كتاب تعليم اللغة العربية للسنة الأولى من المدرسة المتوسطة الإسلامية الذي ألفه مامان عبد الجليل، وجد فيه الكاتب النقصان، وهو:
    1-  قلة المفردات الجديدة التي عرضها المؤلف في بعض أبواب هذا الكتاب، وهي أقل من عشرين مفردة، والواقع أن الحد الأدنى –وفقا بمنهج التعليم لتعليم اللغة العربية- من المفردات الجديدة في كل باب من كتاب تعليم اللغة العربية هي عشرون مفردة.
    2-  النقصان من ناحية الكتابة،فهذا الكتاب كتب مصففا كالجريدة، قسمت صفحة واحدة إلي صفين، ومن هنا يبدو هذا الكتاب ملهوفا بالكتابة، وكأن مادة التعليم فيها كثيرة وصعوبة، وكان المتعلمون يخافون عن ذلك.
    ولإجابة تلك المسألة فأراد الكاتب أن يقوم البحث العلمي المكتبي تحت الموضوع: الدراسة التحليلية عن مادة الحوار في كتاب تعليم اللغة العربية للسنة الأولى من المدرسة المتوسطة الإسلامية الذي ألفه مامان عبد الجليل.
    وأما الأسباب التي دعت الكاتب إلى اختيار هذا الموضوع فهي:
    1-  كما عرفنا أن كتاب تعليم اللغة العربية أحد العوامل الدافعة على تحصيل نجاح تعليم اللغة العربية في المدرسة المتوسطة الإسلامية.
    2-  وكان كتاب تعليم اللغة العربية الذي ألفه مامان عبد الجليل أحد الكتب المستخدم عند تعليم اللغة العربية للسنة الأولي من المدرسة المتوسطة الإسلامية في المحافظة كليمانتان الجنوبية.
    3-  وكانت مادة الحوار هي  محور تعليم اللغة العربية للمدرسة المتوسطة الإسلامية، ولها أولوية التقديم.
    4-  وكان هذا البحث يعطى الاقتراحات الحسنة التي تبنى على أفكار ومبادئ تتصل بالدراسة العلمية لمن ينشغل في نجاح تعليم اللغة العربية.
    5- ولم يجد الكاتب الرسالة العلمية أو الكتاب الذي يبحث عن تحليلية  مادة الحوار في كتاب تعليم اللغة العربية للسنة الأولى من المدرسة المتوسطة الإسلامية الذي ألفه مامان عبد الجليل.

    ب- تنظيم المشكلة
    أما تنظيم المشكلة في هذه الرسالة العلمية فهي:
    1-  كيف تصوير مادة الحوار في كتاب تعليم اللغة العربية للسنة الأولى من المدرسة المتوسطة الإسلامية الذي ألفه مامان عبد الجليل عن:

    أولا- موضوعها؟

    ثانيا- ومفرداتها؟
    ثالثا- وتركيب الكلمة فيها؟
    2- كيف التحقيق بين مادة الحوار في كتاب تعليم اللغة العربية للسنة الأولى من المدرسة المتوسطة الإسلامية الذي ألفه مامان عبد الجليل ببعض النظريات التي تتعلق بمادة الحوار؟
    ج-  التعريف التطبيقي وحد البحث
    ولتيسير التفهم على الموضوع والتجنب عن الخطأ والغلط فى الشرح فأراد الكاتب أن يقدم البيان لاصطلاحات الموضوع، وهي:
    1-  الدراسة التحليلية، فالدراسة التحليلية التي أرادها الكاتب هو البحث المكتبي التحليلي على الطريقة الوصفية والتحقيقية.
    2-  مادة الحوار هي المادة التعليمية عند تعليم الحوار. والحوار لغة من حاور- يحاور- محاورة وحِوارا وحَوارا، حاوره أي جاوبه أو راجعه الكلام[6]. إذن، معنى مادة تعليم الحوار هي مادة لتعليم المتعلمين مهارة الكلام باللغة العربية.
    3-  كتاب تعليم اللغة العربية هو الكتاب المستخدم عند تعليم اللغة العربية.
    أما الغرض الذي أراده الكاتب فهو البحث المكتبي التحليلي على الطريقة الوصفية التحقيقية لتحصيل تصوير مادة تعليم الحوار في كتاب تعليم اللغة العربية المستخدم للسنة الأولى من المدرسة المتوسطة الإسلامية الذي ألفه مامان عبد الجليل وتحصيل توكيد صحتها.
    د- أغراض البحث
    أما الأغراض من هذا البحث فهي:
    1-  لتحصيل تصوير مادة الحوار في كتاب تعليم اللغة العربية للسنة الأولى من المدرسة المتوسطة الإسلامية الذي ألفه مامان عبد الجليل عن:
    أولا- موضوعها
    ثانيا- ومفرداتها
    ثالثا- وتركيب الكلمة فيها
    2- لتحصيل التحقيق بين مادة الحوار في كتاب تعليم اللغة العربية للسنة الأولى من المدرسة المتوسطة الإسلامية الذي ألفه مامان عبد الجليل ببعض النظريات التي تتعلق بمادة الحوار.

    هـ- منافع البحث
    وأما المنافع التي يتمنى الكاتب من هذه الرسالة العلمية فهي:
    1-  لتكون إعلاما ومعلوما للكاتب والقارئين عامة، ولمعلم تعليم اللغة العربية خاصة الذي ينشغل في نجاح هذا التعليم.
    2-  ولتكون مرجعا لمن يريد أن يبحثه متعمقا من هذا الموضوع.
    3-  ولتكون زيادة المخازن للمكتبة بجامعة أنتسارى الإسلامية الحكومية بنجرماسين.
     
    و- الملاحظ الكتبية
    وقبل أن يقدم الكاتب الرسالة العلمية بهذا الموضوع المختار ، قد فتش الكاتب عدة المراجع والمصادر التي تتعلق بهذه الرسالة العلمية، وهي:
    1-  عدة الكتب التي تتعلق بتعليم اللغة العربية، منها كتاب منهج التعليم لتعليم اللغة العربية، وأساسيات تعليم اللغة العربية، وتعليم اللغة العربية للناطقين بلغات أخرى(أسسه ومداخله وطرق تدريسه)، وتدريس فنون اللغة العربية، وتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها(مناهجه وأساليبه)، في هذه الكتب المتعددة وجد الكاتب البحث عن النظريات التي تتعلق بالحوار وتعليمه.
    2-  عدة الرسائل العلمية التي تبحث عن تعليم اللغة العربية، فلا يجد الكاتب الرسالة العلمية التي تبحث عن تحليلية مادة التعليم إلا رسالة واحدة كتبها سيف الله سنة 2006 ملادية باللغة الإندونيسية  تحت الموضوع: Analisis Materi Qiraah Pada Buku Pelajaran Bahasa Arab Kelas Satu Madrasah Aliyah Yang Dikarang Oleh D. Hidayat Tahun 2004  . بحث في رسالته العلمية تصوير مادة القراءة في كتاب تعليم اللغة العربية للسنة الأولي من المدرسة الثانوية الإسلامية الذي ألفه د. هدايات سنة 2004 ملادية، وتحقيقها بالنظريات التي تتعلق بالقراءة وتعليمها.
    أما البحث الذي سيقدمه الكاتب الآن فهو البحث التحليلي عن تصوير مادة الحوار في كتاب تعليم اللغة العربية للسنة الأولي من المدرسة المتوسطة الإسلامية الذي ألفه مامان عبد الجليل سنة 2004 ملادية، وتحقيقها بالنظريات التي تتعلق بالحوار وتعليمه.  
    ز‌-   طريقة البحث
    1- صيغة البحث
    أما البحث في هذه الرسالة العلمية فهو البحث المكتبي التحليلي على الطريقة الوصفية (descriptive) و الطريقة التحقيقية (verificative). ومعنى الطريقة الوصفية هي الطريقة التي تبحث عن مجموعة الناس أو الموضوعات المعينة أو الأحوال المخصوصة أو الأفكار أو الوقائع الحديثة في زماننا الآن والهدف منها تحصيل التصوير عما تبحثها،[7] فهذه الطريقة تستخدم لتحصيل تصوير مادة الحوار في كتاب تعليم اللغة العربية للسنة الأولى من المدرسة المتوسطة الإسلامية الذي ألفه مامان عبد الجليل. وأما معنى الطريقة التحقيقة فهي الطريقة التي تبحث صحة ما كتبه الآخر،[8] فهذه الطريقة تستخدم لتحصيل التحقيق بين مادة الحوار في كتاب تعليم اللغة العربية للسنة الأولى من المدرسة المتوسطة الإسلامية الذي ألفه مامان عبد الجليل ببعض النظريات التي تتعلق بمادة الحوار. ويقام هذا البحث فى المكتبة بدراسة الكتب والمصادر العلمية.
    2-             البيانات ومصادرها
    أولا- بيانات البحث
     فالبيانات التي يحتاج إليها الكاتب هي مادة الحوار في كتاب تعليم اللغة العربية للسنة الأولي من المدرسة المتوسطة الإسلامية الذي ألفه مامان عبد الجليل، والنظريات التي تتعلق بالحوار وتعليمه.
           ثانيا- مصادر البيانات
              أ) المصدر الأساسي
     المصدر الأساسي لهذا البحث هي كتاب تعليم اللغة العربية للسنة الأولى من المدرسة المتوسطة الإسلامية الذي مامان عبد الجليل.
               ب) المصادر البيانات الثانوية
    المصادر الثانوية تتكون من عدة المعاجم، وعدة كتب التربية التي تتعلق بتعليم اللغة العربية عامة، وتعليم الحوار خاصة.
    أما عدة المعاجم فهي:
    1)    المنجد فى اللغة والأعلام لأبي لويس معلوفة
    2)    مختار الصحاح لشيخ الإمام محمد بن أبي بكر بن عبد القادر الرازي
    3)    التعريفات لشريف علي بن محمد الجرجاني
    والكتب التي تتعلق بتعليم اللغة العربية، وتعليم الحوار خاصة هي:
    1)    كتاب منهج التعليم لتعليم اللغة العربية.
    2)    أساسيات تعليم اللغة العربية للدكتور فتحي علي يونس.
    3)    تعليم اللغة العربية للناطقين بلغات أخري(أسسه ومداخله وطرق تدريسه) للدكتور محمود كامل الناقة.
    4)    تدريس فنون اللغة العربية للدكتور علي أحمد مذكور.
    5)    تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها(مناهجه وأساليبه) للأستاذ الدكتور رشدي أحمد طعيمة.
    6)    وعدة كتب أخري التي ألفت باللغة الإندونيسية، منها:
     (أ)  Bahasa Arab I Modul1-12 لحمد منشور وآخرون.
    (ب) Analisis Konstraktif Bahasa Arab Dan Bahasa Indonesia لعبد المعين.
     (ج) Metodologi Pengajaran Agama Dan Bahasa Arab لطيار يوسف وشيف الأنوار.
     (د) Pengelolaan Pengajaran لأحمد ياني وأبو أحمدي.  
    3-  طريقة جمع البيانات
       وأما طريقة جمع البيانات فهي الدراسة الكتابية، يعنى بجمع الكتب التي تتعلق بالبحث. وأما المراحل التي يسلكها الكاتب في جمع البيانات فهي:
    أولا- جمع مادة الحوار في كتاب تعليم اللغة العربية للسنة الأولى من المدرسة المتوسطة    الإسلامية الذي ألفه مامان عبد الجليل.
    ثانيا- مطالعة مادة تعليم الحوار في كتاب تعليم اللغة العربية للسنة الأولى من المدرسة المتوسطة الإسلامية الذي ألفه مامان عبد الجليل.
    ثالثا- جمع النظريات التي تتعلق بالحوار وتعليمه.
    رابعا- مقارنة مادة الحوار في كتاب تعليم اللغة العربية للسنة الأولى من المدرسة المتوسطة الإسلامية الذي ألفه مامان عبد الجليل ببعض النظريات التي تتعلق بالحوار وتعليمه. 
    4- طريقة تحليل البيانات
    وأما طريقة تحليل البيانات التي استخدمها الكاتب في هذا البحث المكتبي فهي طريقة تحليل المضمون (content analysis)، ومعنى تحليل المضمون هو البحث التحليلي عن البيانات الموثقة، إما عن الصورة أو الكلام أو الكتابة أو الوثائق الأخرى.[9] وتحقيق الصلة بين كتاب التعليم بمنهج التعليم نوع من أنواع هذا التحليل، والكاتب الآن لا يحقق الصلة بين مادة الحوار بمنهج التعليم فحسب، بل نحققها بالنظريات التي تتعلق بالحوار وتعليمه. 
    ز- خطة الكتابة
    الباب الأول المقدمة، وهي تتكون من خلفية المشكلة، وتنظيم المشكلة، والتعريف التطبيقي وحد البحث، وأغراض البحث ومنافع البحث، وطريقة البحث، وخطة الكتابة.
    الباب الثاني مفهوم الحوار في تعليم اللغة العربية، وهي يتكون من معنى الحوار وتعليمه، وأهمية تعليم الحوار، وتوجيهات عامة عند تعليم الحوار، وأهداف  تعليم الحوار، وطرق تعليم الحوار، وشروط صحة مادة الحوار.
    الباب الثالث البحث التحليلي عن تصوير مادة الحوار في كتاب تعليم اللغة العربية للسنة الأولى من المدرسة المتوسطة الإسلامية الذي ألفه مامان عبد الجليل وتحقيقها بالنظريات التي تتعلق بتعليم الحوار، وهو يتكون من إحدى عشر بحثا.
    الباب الرابع الاختتام، وهو يتكون من الخلاصة والاقتراحات.









    [1] وهبة الزهيلي، التفسير المنير فى العقيدة والشريعة والمنهج، (دمشق: دار الفكر، 2003)، المجلد 6، ص. 529.
    [2] سعيد حوى، الإسلام، دراسة منهجية هادفة حول الأصول الثلاثة، الله والرسول والإسلام،(دم: دن، 1981)، الطبعة الثالثة، ص. 24
    [3] انظر، وزارة الشؤون الدينية الإندنيسية،Pedoman Khusus Pengembangan Sistem Penilaian Bahasa Arab Madrasah Tsanawiyah، (جاكرتا: إدارة الجنرال لمؤسسة دين الإسلام، 2004)، ص. 2. 
    [4] انظر، محمد منصور وآخرون،Bahasa Arab I Modul 1-12 ، (جاكرتا: إدارة الجنرال لترقية شؤون دين    الإسلام والجامعة المفتوحة، 1994/1995)، ص. 83، وخاطب الأمم، Aspek-Aspek Fundamental Dalam Mempelajari Bahasa Arab، (بندونج: المعارف، 1980)، الطبعة الأولى، ص. 41.   

    [5] انظر، طيار يوسف وشيف الأنوار،dan Bahasa Arab  Metodologi Pengajaran Agama، (جاكرتا: راج غرافيندو فارسادا، 1997)، الطبعة الثانية، ص. 190.
    [6] أبو لويس معلوفة، المنجد فى اللغة والأعلام، ( بيروت: دار المشرق، 1998)، الطبعة السابعة والثلاثون، ص. 160
    [7] انظر، محمد نظير، Metode Penelitian، (جاكرتا: غاليا، 1994)، الطبعة الرابعة، ص. 63.
    [8] انظر، سوهرسيمي أريكونتو، Prosedur Penelitian: Pendekatan Suatu Praktek، (جاكرتا: رينيكا جفتا، 1993)، الطبعة التاسعة، ص. 8.
    [9] انظر، سوهرسيمي أريكونتو، Manajemen Penelitian، (جاكرتا: رينيكا جفتا، 1993)، الطبعة الثانية، ص.321.

    Tidak ada komentar:

    Makalah

    Skripsi

    Tesis